منهجية تحليل و مناقشة (نص،قولة،سؤال) فلسفي
يندرج هذا ( النص او السؤال او القولة ) الماثل بين أيدينا ضمن مجزوءة (.....) و الذي يعالج موضوع (.....) هذا الأخير الذي يعتبر من بين المواضيع الفلسفية المعقدة والتي أثارت جدال و نقاش العديد من الفلاسفة والمفكرين بحيث انكب كل واحد بالنظر اليها من زاويته الخاصة مما خلق اختلاف بين أفكارهم و تصوراتهم و( النص أو السؤال او القولة ) التي بين أيدنا يحيلنا على العديد من الإشكالات الجوهرية تلخصها في التساؤلات التالية : - ماهي علاقة .....وب .....؟ - والى أي حد يمكن اعتبار ...؟ - و كيف تعامل الفلاسفة و الباحثين مع هذا المفهوم الماثل أمامنا ؟
( تطرح أسئلة حسب الموضوع )
******* - العرض- *****
من خلال قراءتنا و تمعننا في هذا ( النص او السؤال او القولة ) الماثل أمامنا يتضح انه ينبني على اطروحة اساسية مضمونها أن (.. الفكرة العامة...) + (تحليل .. 5... او 6.. أسطر على الأقل) و يستهل صائغ النص نصه (تأكيد.. أو نفي أو استخدام الأساليب الحجاجية ) من خلال قوله أن ...... و قد جاء في هذا النص أو السؤال او القولة ) جملة من المفاهيم الفلسفية أهمها ...... ( ونعطي تعريف الكل المفاهيم حسب ماهو موجود مثل العنف او الغير الشخص الى غير ذللك .....) وتكمن قيمة ر أهمية الأطروحة التي تبناها صاحب النص أو السؤال او القولة ) في........ و لتأييد أو تدعيم الموقف الذي يناقشه ( النص او السؤال او القولة ) نستحضر تصور و موفق احد ابرز الفلاسفة ..... الذي .... وعلى النقيض أو خلاف نجد تصور الفيلسوف ....... الذي يرى بأن ........ ( و نعطي تحليل لما قاله الفلاسفة المؤدين و المعارضين ) و من مسار تتبعنا لافكار كل فيلسوف على حدة نلاحظ أن الفيلسوف .....حاول أن يبين لنا العديد من النقط من خلال قوله......... و من خلال مناقشتنا و تحليلنا لهذا الموضوع الممتع و الشغوف نستنتج آن.... ( نعطي استنتاجا جيدا و مقنعا نقول ماهو الشئ الذي ناقشه الفلاسة و ماذا يوصلوا لنا
******* - الخاتمة - *****
بعد كل هذه الجولات في مختلف أوجه ( اشكالية الشخص أو أشكالية الغير .. او. اشكالية التجربة ........ ) نعود في هذه الخاتمة ما أوردناه في مختلف مراحل العرض فلقد تبين لنا أن هذه الإشكالية تتسم بتعند الخطابات و تعارض الافكار. فمن جهة راينا أن الموقف 1 .... يرى بأن ...(.. فكرة ملخصة لموقفه ) ومن جهة اخرى الموقف 2... الدي پیری بان .. (.. فكرة ملخصة لموقفه..) اما فيما يتعلق بوجهة نظري الشخصية أجد نفسي أميل إلى موقف الفيلسوف (......) لأنه الأقرب إلى الواقع المعيش حيت..... ( تخيل نفسك فيسلوف و اعطينا رايك في الموضوع و تقول لماذا (..) لكن هل يعكس هذا التعدد والاختلاف عمق التفكير الفلسفي وغناه و حيويته ؟ أم أنها تعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة ؟